تُعد جبال الأطلس الكبير العمود الفقري الطبيعي للمغرب، وتقدّم لعشاق المغامرة والطبيعة مسارات لا مثيل لها. بين القمم الشامخة والوديان الخضراء والقرى الأمازيغية، تُعدّ الرحلات في الأطلس الكبير تجربة فريدة ومليئة بالإنسانية والأصالة.
تحتضن هذه السلسلة الجبلية الواقعة في قلب المغرب أعلى قمة في شمال إفريقيا، وهي جبل توبقال (4167 م). وتتميّز بتنوّع مناظرها الطبيعية: غابات، وديان، سهول زراعية ومدرّجات. كما أنها تحتفظ بثقافة أمازيغية عريقة.
الصعوبة: متوسطة إلى صعبة
المدة: من يومين إلى ثلاثة أيام
مناسب لمحبي التحدّي والمناظر الخلابة.
سهل ومناسب للمبتدئين
زيارة القرى الأمازيغية
لقاءات إنسانية وتجارب ثقافية.
مناظر خصبة وقرى أصلية
مثالي للعائلات ومحبي الهدوء.
مغامرات في المياه وتسلق الوديان
مناظر برية رائعة
لمحبي المغامرات البعيدة عن الزحام.
أفضل فترة للرحلات من مارس إلى أكتوبر:
الربيع (مارس - ماي): أجواء معتدلة وطبيعة مزدهرة
الخريف (سبتمبر - أكتوبر): مناخ لطيف وألوان رائعة
الشتاء فقط للمتمرسين بسبب الثلوج
استعد جسديًا حسب صعوبة المسار
أحضر أحذية جيدة، جاكيت واقٍ، مياه وقبعة
احرص على مرافقة دليل محلي
اختر الإقامة في دور الضيافة أو الجبال لتجربة حقيقية
ليست فقط المناظر هي ما يُميّز الأطلس الكبير، بل الضيافة الأمازيغية وكرم السكان وروحهم الطيبة. المشي هنا هو سفر في الثقافة والطبيعة معًا.
سواء كنت مبتدئًا أو محترفًا، فإن الأطلس الكبير يعدك برحلة تفيض بالمشاعر والاكتشافات والتجارب الأصيلة. استعد، واحمل حقيبتك، وابدأ مغامرتك في واحدة من أجمل مناطق المغرب الطبيعية!
التّبوريدة، المعروفة أيضاً بالفانتازيا، هي أكثر من مجرد عرض فروسية. إنها فن تقليدي مغربي أصيل يُجسّد الإرث، والشجاعة، والهوية الثقافية للقبائل المغربي...
ليست المائدة المغربية مجرد تقليد، بل هي دعوة حقيقية إلى رحلة حسية فريدة. فقد نالت شهرة عالمية بفضل غناها، وعطورها الساحرة، وتنوع تأثيراتها الثقافية، م...
المغرب، بثقافته الغنية ومناظره الخلابة وكرمه الأسطوري، يُعد من بين الوجهات السياحية الأكثر جذبًا في العالم. وما يزيد من جاذبيته هو التزامه المستمر بأم...