ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط: صرح حديث جاهز لـ 2025
-
زيادة السعة بشكل كبير
ارتفعت السعة من 53.000 إلى حوالي 68.500 – 68.700 مقعد، بفضل إزالة المضمار الرياضي المخصص لألعاب القوى لإفساح المجال أمام المدرجات.
بنية تحتية عالية التقنية وتصميم معماري حديث
-
مدرجات مغطاة من ثلاثة مستويات: سقف بانورامي مضاد للرياح يغطي المدرجات ويوفر الراحة والأمان.
-
مناطق VIP وVVIP: تجهيز مساحات ضيافة حديثة وسكاي بوكس لتجربة راقية.
-
أنظمة تكنولوجية متطورة:
-
نظام إضاءة متطور يغطي الملعب والمدرجات والمحيط.
-
مواقف سيارات تحت الأرض مع إدارة سريعة لتدفق الجماهير (امتلاء الملعب في أقل من ساعة).
-
تغطية واي فاي شاملة، شبكة من 800 كاميرا، ونظام للتعرف على الوجه لتعزيز الأمن.
-
الافتتاح والفعاليات القادمة
-
التسليم: من المرتقب افتتاح الملعب يوم 5 سبتمبر 2025، بمباراة المغرب ضد النيجر ضمن تصفيات كأس العالم 2026.
-
الأحداث المنتظرة: استضافة افتتاح ونهائي كأس أمم إفريقيا 2025، إضافة إلى مباريات من كأس العالم 2030.
مشروع طموح للرياضة المغربية
-
وظائف حديثة: مدرجات مغطاة، مناطق VIP، تقنيات متقدمة، أمن مشدد.
-
تصميم أيقوني: مستوحى من أوراق النخيل، يجمع بين التقاليد المغربية والابتكار العصري.
-
جاذبية دولية: الملعب يعزز السياحة الرياضية بفضل موقعه الاستراتيجي وتجهيزاته المتطورة.
الخلاصة: ملعب الأمير مولاي عبد الله أصبح رمزاً للحداثة والإشعاع الرياضي في المغرب، وجاهز لاحتضان أرقى المنافسات ابتداءً من 2025.
التّبوريدة، المعروفة أيضاً بالفانتازيا، هي أكثر من مجرد عرض فروسية. إنها فن تقليدي مغربي أصيل يُجسّد الإرث، والشجاعة، والهوية الثقافية للقبائل المغربي...
ليست المائدة المغربية مجرد تقليد، بل هي دعوة حقيقية إلى رحلة حسية فريدة. فقد نالت شهرة عالمية بفضل غناها، وعطورها الساحرة، وتنوع تأثيراتها الثقافية، م...
المغرب، بثقافته الغنية ومناظره الخلابة وكرمه الأسطوري، يُعد من بين الوجهات السياحية الأكثر جذبًا في العالم. وما يزيد من جاذبيته هو التزامه المستمر بأم...